عرض للطباعة
وطن من دين ...
قالت - والشجَنُ يحبس أنفاسها - :
وطني ثوب مرقّعْ ..
بعضه شامٌ
والبعض نأى .. بين أقاصي الجبالِ تمزّعْ ..
وشطُّ امتدادي - هاهنا - اغترابٌ
يفرِّقني
خلالي اختفى .. يتوزّعْ ..
قلت : ارفعي رأسك
فعرش السنا تَسَنّى
يناديك ..
عن سواك انتأى .. يتمنّعْ ..
هلمي
فَخُطَى اللحاقِ تكسر القيودْ
وبدرُ العُلا سرَى .. يُشْعِرُك فجر رضاهْ
لأجلكِ انجلى يتضرّعْ ..
قد بنى لك المكارمَ وَطَناً
له نَسَبٌ لا تقطعه الحدودْ
بِنُورِ أحمدَ ارتقى
وبالهُدَى تَرَصَّعْ ...
ولم أشبع من نمير حرفك الصادق المخلص العروبي الصافي...
نعم يا لهذا الجرح الغائر في الصدور وكلهم يساهم في الذبح ونخشى ان تعاني سكرات الموت...
تحيتي لنصك الرائع
تثبيت
لك أسلوب رفيع المستوى في نصوصك الادبية أرجو ألا تحرمنا منه وكانه يخرج من مشكاة الدعوة الثمينة الأسلوب...
لك جل تحيتي وكبير تقديري
بنان
تحية لحرفك العروبي النابض بحب الوطن
سلمت أناملك
عندما يكتب المتبحر في علم الدين قصيدة فهو يكتب من نبع أصيل عميق الغور جزل المعاني رائع الريح.
كنت رائعا بحق
فلسطين
السلام عليكم
رغم كون النص مشحونا بالألم لكن هذا لا يمنع من أن أقول :
رائع وأكثر أخي
تقديري لك
هذا من صفاء رؤيتك وأصالة ذائقتك أستاذة ريمةاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريمه الخاني
خالص احترامي وتقديري لاهتمامك
وشكرا جزيلا على التثبيت
دعني اضمخ حر في بحرفك السامي الممتلئ إيمانا بالحقيقة..
دمت مبدعا بقوة
فلسطين
نص ضج بالجزالة وبالصدق
سلم لنا قلمك
تقديري