وهم وسراب / عبد الرحيم محمود

أحبها فوق الحب ومنتهى منتهى الأمل وعندما حددا يوم اللقاء كان بعد رحيله بيوم !

حلقت بقوة هنا...لقد اختزلت الكثير بومضتك الساحرة
تثبيت

رائعة جدا سيادة المستشار...
سررت بالحضور والمرور
نورا

ومضة حزينة جدا سيدي ... بكلمات قليلة قوية دمت بخير وألق

كل الشكر والتقدير لمن مروا .

لقطة ذكية جدا ولافتة...
شكرا لك أديبنا الكبير
ندى

الأستاذ عبدالرحيم محمود

الحب حالة من سمو المشاعر الإنسانية تتجلى روعته بصدق هذه الأحاسيس لذا كان هذا التوق للحبيبة ،
وكانت هذه النهاية الصادمة ، فكم من الأماني تتحقق ولكن بعد فوات الأوان ، رائع أستاذنا الغالي ذلك القبس
الذي أوقد جذوة الحب في قلب حبيبة ولكنه أتى .....!! ، فهو لم يكن وهما ولا سرابا لأنه حقق غايته
بأن اللقاء صار ممكنا وليس محض أحلام
دمت مبدعا ودام التواصل