صدمة!!

• منذ سنوات وهي تستجديه.
• عرفني به أرجوك.
• اعوام وهي تتابعه بإعجاب حد العشق!!
• تمنى لو أنها تفيق.
• وتكرر الاستجداء!!
• تزوجت.
• أنجبت.
• ثم...
• ترملت.
• وهي تستجدي..قبل زواجها وبعده!!قبل ترملها وبعده!!
• تظل تستجدي.
• ذات يوم كانت معه..والتقيا به..انتحت هي جانباً تسترق السمع إليهما:
- أتابعك..
- أنا لا أتابعك.
• في اليوم التالي سألها عن دواوينه.التي كانت بارزة في المكتبة.قالت: أصبحتْ..... رماداً لوهم أبله!!
• ثم أردفت:
- ياله من عمر ضاع في العبث..لا أريد أن اعرفه.

أحيانا ننتصر لانفسنا وننسى ان هذا الإجراء ربما سبب بتهوره واندفاعه تخريبا لغيرنا..
أرجو ان اكون قد فهمت النص جيدا
واهلا بك أديبنا العزيز من جديد
أين انت؟
الف تحية

شكرا سيدتي ام فراس
انا هنا..لكن الدخول اصبح صعبا
ارسلت ع الخاص مقترحاً فهل وصل؟؟
تحية لك

نص لافت ويحتمل تأويلات كثير...
دخلت بشكل طبيعي أستاذنا محمد..
خيرا إن شاء الله

قص له ميزات وخصوصيه عالية
وفقك الله اديبنا العزيز
أديبه

خيرا استاذ اسامة..الدخول للمنتدى تقابله عندي بعض العوائق ولاادري السبب
شكرا لمرورك الجميل

شكرا الأستاذة أديبة على مرورك الكريم