-
رواء الندى
من رُواءِ الندى
جاءينبهني بالهوى...
هاتفاً في عتمةِ الليلِ
باحثاً عن الضُحى
عن الوردِ، بينالخمائلِ
نائماً ..
دافئاً..
هادئاً
عاكفاً متبتلا.
في غفلةٍمنه!!
الوردُ ،لا يدري!!!
أهو في عتمة الليل؟
ام في حدالرؤى؟
وحيدٌ..
منبعثٌ أريجهُ
من بين عبثِ الهوى
و خجلٍ
فوق خدِّهالمتوردَ
والوردُ ...
في هدأةٍ، في عزلةٍ
يرْتجي الهوا
ووريقاتِالخميلِِ،
ألاّ تكشفا...
تمايلَ الوردُ
في خِدْرِهِ،
ثملاَبوداعةٍ،
تُعْطيه رشفاَ
من رَوْعِِ الحياة
بدوارٍ ..أسْقََطَ
تويجات مُلْكِهِ
فوقَ الثَّرى
حِذْوَ غُصنٍ
هزَّهُ الشوقُ ،
فما ارتوى....
لميس الامام
-
نص مترنم صداح بالجمال
مررت وأحييك
(وهمسة: لو تكبرين الخط لأجل الأعضاء-سوف أفعل من بهد إذنك)
فلسطين
-
كلمات هامسة رقيقة عابقةٌ بالطيب
محبتي لكِ اختي لميس
-
أخي محمود ابو اسعد
أسعدك الله صباحك بكل الخير..
اشكر مرورك وتعقيبك الرقيق على نصي "رواء الندى"
واعذرني يا سيدي على صغر الخط وعدم لياقة التنسيق
حاولت ولم افلح ، فيا ليتك تقوم بذلك وسأكون لك شاكرة وممتنة...
مع خالص تحياتي وعميق شكري..
لميس الامام
-
الاخت الرقيقة فاتن حلاق..
مزيد من الشكر والتقدير لاطلالتك البهية على النص..
كلك ذوق..
تقبلي مودتي وأرق التحيات..
لميس الامام
-
مرور ثان وانتظار لنص جديد يسعدنا
فلسطين
-
ولا يهمك فلسطين سأقوم بنشر خاطرة حوارية في قاعة فرسان الخواطر يسعدني ان القاك هناك..
اشكر اهتمامك ومرورك الاول والثاني...
مودتي
لميس الامام
-
تُعْطيه رشفاَ
من رَوْعِِ الحياة
بدوارٍ ..أسْقََطَ
تويجات مُلْكِهِ
فوقَ الثَّرى
حِذْوَ غُصنٍ
هزَّهُ الشوقُ ،
فما ارتوى....
لميس الامام
عذب هذا البوح الشعري
عبق من أنفاس الورد الربيعي
تحيتي وتقديري
-
أخي مصطفى السنجاري
تحية خاصة لمرورك العذب..
وشكر وتقدير لتقييمك المحفز..
ارق التحيات
لميس الامام