كان (ديموقراطيا) معنا جدا هذا اليوم..قدم بطاقات شكر للجميع..حتى أولئك الذين ينامون تحت مكاتبهم..أما (لوبي)يه الخاص فلم ينسهم أبدا.. منحهم هدايا ثمينة!
عرض للطباعة
كان (ديموقراطيا) معنا جدا هذا اليوم..قدم بطاقات شكر للجميع..حتى أولئك الذين ينامون تحت مكاتبهم..أما (لوبي)يه الخاص فلم ينسهم أبدا.. منحهم هدايا ثمينة!
أخي حسن ها نحن نلتقي في هذا المنتدى الطيب ، بعدما عز اللقاء في منتدى أزاهير ، مقنع كعادتك ومتميز في طرلح أفكارك من خلال نصوصك القصيرة جدا التي تعتبر نموذجا يُحتدى به............مودتي
كاتبنا الرائع المتميز
ليست هذه القصة بمستواك الرائع الذي عهدته ، ففي اللغة خلل ، فكيف ينامون تحت مكاتبهم ؟ هم ينامون عليها لا تحتها ، وفي عبارة أما ( اللوبي ) الخاص به وليس يه الخاص ، وقولك : فلم ينسهم أبدا لا تتناسب مع ديمقراطية الرجل وإغداقه العطايا ، ولو قلت : فأغدق عليهم لتناسب ذلك منطقيا مع الحال .
أما النهاية فتقليدية غير صادمة ، وغير مدهشة ، فهو منح النائمين الجوائز التقديرية فمنحه للوبي الخاص به أمر مفروغ منه .
نص جميل ورائع
يكشف الواقع بروعته وحروفه
هناك المفارقة ..حين يكون الزعيم الدكتاتوري او الزعيم الذي يعبد المال
ديمقراطيا فجاءة فيرسل بطاقات الشكر ..وكأنه يستثمر بمشاعرهم في سلطته
وفيها كشف الحقيقة حينما يدعم معاونيه بشكل اكبر