أحمد فؤاد نجم يكشف لغز مقتل سعاد حسني
أحمد فؤاد نجم يكشف لغز مقتل سعاد حسني
أكد الشاعر أحمد فؤاد نجم أنه كانت تجمعه علاقة صداقة بالفنانة الراحلة سعاد حسني مؤكدا أنه قُتلت ولم تنتحر، خاصة أنه تحدث معها قبل 48 ساعة من وفاتها وكانت راغبة في العودة للفن وللمسرح.
وقال نجم خلال استضافته في برنامج "واحد من الناس" على قناة "دريم" الفضائية أن الفنانة الراحلة سعاد حسني تعرضت للقتل، ولم تُقبل على الانتحار كما ردد البعض، مشيرا إلى أنه تحدث معها قبل 48 ساعة من وفاتها، وكانت راغبة في العودة للفن من جديد.
وقال نجم إنه عندما تحدث معها أخبرته أن وزنها أصبح 75 كيلوجراما، وأنها كانت سعيدة بهذا الأمر، لافتا إلى أنه نصحها بالعودة إلى العمل في الفن من جديد وخاصة في المسرح.
وشدد على أنها تعرضت للقتل بعدما سجلت ثلاث ساعات ونصف من مذكراتها مع الكاتب الصحفي عبد اللطيف المناوي، مشيرا إلى أنها قُتلت لأنها تحدثت أو كانت ستتحدث عن أشياء تفضح مسؤولين كبارا.
من ايميلي
رد: أحمد فؤاد نجم يكشف لغز مقتل سعاد حسني
معلومة هامة تفضى بفساد الوضع حينها
ومن يصرح بالحقائق يقتل!!!
رد: أحمد فؤاد نجم يكشف لغز مقتل سعاد حسني
كن مع الله ولاتبالي:
***************
موافي – سعاد حسنى
ربما تكون سعاد حسنى الحالة الوحيدة المعلومة لدينا لساقطة من الوسط
الفني التي دفعت الثمن عمرها والثمن الذي دفعته كان مقابل الموافقة على
التعامل مع (بعبع) الفنانين في ذلك الوقت (موافي) وموافي الذي نتحدث عنه
هو أحد ضباط الجيش الذي التحق بالمخابرات وأصبح أحد المسئولين عن قطاع من
قطاعات المخابرات يدعي (المندوبات) والمندوبات هو تسمية مهذبة للقطاع
المسئول عن تجنيد نساء وفتيات ليل وفنانات لتقديمهن مقابل معلومة تحتاجها
أجهزة المخابرات أو للتجسس على أحد أو لتجنيد أحد ما.
اتصل حسن عليش في نوفمبر من عام 1963 وكان يقوم بإدارة هذا الفرع الغامض
من المخابرات بأخلص وأمهر عملائه (موافي) طالبا منه تجهيز عملية (كنترول)
على الممثلة الشابة سعاد حسنى وعملية الكنترول هذه تتلخص في إقناعها أو
فرض الأمر عليها سواء عبر تهديدها بفضيحة أو بأي شكل آخر يضمن وضعها تحت
السيطرة.
موافي الذي ترأس عملية تجنيد سعاد حسنى استعان بضابط آخر يدعي محمود كامل
شوقي واتفقا على يصلا إلى من تستطيع أن تأتى بسعاد حسنى إلى المكان المعد
لإدارة عملية (الكنترول) وفي النهاية توصلوا إلى أن الممثلة ليلي حمدي هي
التي تستطيع تدبير موعد مع سعاد حسنى لليلة غرام مدفوعة الأجر وأن الأجر
المطلوب الذي تتقاضاه سعاد حسنى هو 300 جنيه وأنها لا تتعامل مع
مصريين...فقط عرب أو أجانب.
استعان موافي بأحد ضباط المخابرات ويدعي ممدوح كامل لسببين، أولهما أنه
يجيد الفرنسية والثاني أنه يشبه إلى حد كبير الفرنسيين وتم الاتفاق على
أن يكون ممدوح كامل هو العشيق مدفوع الأجر الذي يقدم لسعاد حسنى.
بدأت الخطوات النهائية للعملية في إحدى شقق مصر الجديدة فذهبت سعاد حسنى
التي تقاضت 300 جنيه مقابل ليلة واحدة وبدأت تفاصيل ليلة حمراء بين سعاد
حسنى وممدوح كامل تتلاحق بينما كاميرات جهاز المخابرات تسجل الأمر دقيقة
بدقيقة تحت إشراف موافي الذي كان يستاء كثيرا كلما وضع ممدوح كامل
الملاءة على جسده وجسد سعاد حسنى العارية تماما لأنه كان يريد تسجيل أكبر
قدر من التفاصيل مستعينا بكاميرا 35 مم تساندها كاميرا أخري 8 مم للتصوير
من زاويتين، وحين وجد موافي أن الجلسة على وشك الانتهاء أعطي أوامره إلى
أعوانه يسري الجزار ومحمود كامل شوقي باقتحام الشقة وغرفة النوم كما لو
كانوا من شرطة الآداب وأصروا على نزول سعاد حسنى من المبنى عارية إلا من
ملاءة بيضاء حيث تم اصطحابها إلى مبنى الاستجواب بإدارة المخابرات وتم
عرض الأمر عليها باعتبار أنها كانت تمارس الجنس مع جاسوس فرنسي مطلوب
القبض عليه وتحت الضغط والخو والشعور بالبرد الذي سري في جسدها بعد أن
قضت الكثير من الوقت عارية قبلت أن توقع على نموذج مطبوع بالتعاون مع
جهاز المخابرات مقابل ستر الفضيحة التي علمت أنها ستظل مسجلة لحين الحاجة
إليها، وبعد ذلك طلب موافي إلى معاونيه توصيل سعاد حسنى إلى منزلها
واستعادة ال300 جنيه منها أعطي منها 100 جنيه لحسن عليش واحتفظ ب200 جنيه
لنفسه.
المثير في الأمر أن سعاد حسنى بعد الحادثة بدأت تحد من خروجها كثيرا
وتحاول أن تقلص من نطاق معارفها وأصدقائها إلى أن طلبها موافي ثانية في
صيف 1964 بينما كانت موجودة في الإسكندرية طالبا منها (تغطية مؤتمر القمة
العربي) ولك أن تتخيل ما كان مقصودا من كلمة (تغطية)!
ومن الواضح أن استخدام موافي لسعاد حسنى امتد لوقت طويل إلى أن نسيها
تماما بعد تفجر فضيحة جهاز المخابرات وافترقت الطرق بالاثنين إلى أن ظهر
موافي ثانية في عهد حسنى مبارك كرجل النظام القوي بينما كانت سعاد حسنى
تودع آخر ما بقى لها من رحيق وأنوثة وهي الأشياء الوحيدة التي يحتاجها
موافي ليقدمها باستمرار كثمن مدفوع للخدمة أو للمعلومات وبالتالي لم تعد
سعاد حسنى تساوي بالنسبة له سوى ما يساويه ملف قديم تم إهماله.
بدأت سعاد حسنى تصاب بأمراض كثيرة وأصبحت حادة المزاج إضافة لدخولها في
نوبات اكتئاب حادة دفعتها في النهاية إلى السفر للندن طلبا للعلاج وهناك
بدأت أموالها في النفاذ وأصبح عليها أن تجد مصدر رزق فقررت أن تخاطب
الجهاز الذي امتصها تماما لكن يبدو أن الخيوط كانت قد تقطعت ولا أحد يعلم
بملف سعاد حسنى سوى موافي.
أخذت سعاد تمارس أي شيء للحصول على أموال إلى أن وصل الأمر بها إلى أن
قررت بيع آخر ما لديها (المعلومات) التي لديها في لحظة يأس للجرائد
العربية أو الأجنبية وبدأت في إجراء اتصالات بهذا الخصوص وهو ما يمثل
خرقا واضحا لسياج الأمن الذي فرضه موافي حول نفسه أو هكذا يظن ولم يعدم
موافي حيلة لوقف عزمها فأوفد إليها زميلتها الفنانة نبيلة عبيد إلى لندن
محاولة إثناءها عن فكرة كتابة أو بيع المذكرات وأن تستعيض عن ذلك بتسجيل
القرآن بصوتها مؤكدة لها أن ذلك سيعود عليها بأرباح وفيرة وبالفعل حاولت
سعاد حسنى لكن أحدا لم يلتفت لشرائط القرآن المسجلة بصوت سعاد حسنى وهنا
مرة أخرى بدأت سعاد حسنى في الإعداد لبي مذكراتها أو معلوماتها لا فارق،
وفي هذه المرة لم يكن لدي موافي شك أن العميل خرج عن السيطرة وفي هذه
الحالة وفقا لما هو معمول به في هذا العالم الخفي يصبح على العميل أن
يختفي بأي صورة يجد ضابط الحالة أنها مناسبة، وفي صباح يوم ضبابي في لندن
وجد المارة جثة سعاد حسنى ملقاة على أرض الشارع الذي تسكن إحدى بناياته
فيما يشبه الانتحار وبينما تحدث التليفزيون المصري الرسمي عن انتحار سعاد
حسنى نتيجة لحالة من حالات الاكتئاب الحاد الذي تمر به شككت بعض المصادر
في فكرة الانتحار مستندة إلى أن سعاد حسنى كانت تعد العدة للعودة إلى مصر
خلال أيام قليلة بعد أن تنتهي من تسجيل مذكراتها، وأصر التليفزيون المصري
على أن موت سعاد حسنى هو حادثة انتحار واستند في ذلك إلى مقالة نشرتها
مجلة روز اليوسف قبل الحادث بأسبوع لكاتبة مازالت موجودة من أيام
الستينات باسم مديحة تكتب مقال خفيف تحت عنوان (مع تحياتي لزوجك العزيز)
تتحدث عن أ كثير من العائدين من لندن يتأذون من سعاد حسنى التي أصبحت
تشرب الشوربة من السلطانية وأهملت نظافتها الشخصية وتقوم بأفعال لا
أخلاقية وأن مرد ذلك هو حالة اكتئاب شديد تمر بها.
التليفزيون المصري كما هو معروف فاقدٌ للمصداقية الإعلامية فيما يخص
المعلومة ونفس الشيء ينسحب على مجلة مثل روز اليوسف خاصة أن الاثنان في
ذلك الوقت كانا ومازالا تحت سيطرة موافي الذي كان يشغل منصب وزير الإعلام
في هذا الوقت ولكن الناس كانت تعرفه باسمه الحقيق وليس الاسم الحركي الذي
عرفته به سعاد حسنى (موافي) وكان الجميع يسبح بحمده فهو وزير الإعلام
(صفوت الشريف)
من ايميلي
رد: أحمد فؤاد نجم يكشف لغز مقتل سعاد حسني
كان نائماً فى حضن نظام مبارك البائد لأكثر من 40 عاماً منها عشر سنوات
وزيراً للخارجية (1991-2001) وأميناً عاماً لجامعة الدول العربية (2001 –
2011) كان أثنائها يتلقى أوامره من مبارك شخصياً ، الآن يؤكد مجدداً فى
محاضرته فى ساقية الصاوى قبل يومين 8/3/2011 أنه مع إسرائيل وأنها أمر
واقع لا يمكن تغييره ، رغم أنه يعلم أن نظام مبارك كان أمراً واقعاً
واستطاع الشعب - الذى يضحك عليه اليوم وفى هذه المحاضرة تحديداً السيد
عمرو موسى - تغييره ، الآن وبعدما نشر من وثائق لمباحث أمن الدولة أظهرت
علاقاته الوطيدة بها ، وكيف كان يتلقى منها الأوامر حتى فى اللحظات
الأخيرة من الثورة وطلبهم منه عبر ضابط صغير (شوف حجم سيادته لدى أجهزة
أمن الدولة) أن ينزل إلى ميدان التحرير لكى يهدىء المتظاهرين ويصرفهم إلى
بيوتهم ليبقى نظام مبارك ، قائماً ومستمراً ، إنه عمرو موسى نفسه الذى
دعم التطبيع مع العدو الصهيونى والعلاقات الدافئة مع واشنطن صاحبة
القنابل الذكية على المصريين فى ميدان التحرير ، ولنقرأ حديثه الركيك
المنشور فى صحيفة المصرى اليوم يومى الأربعاء والخميس 3/3 – 4/3/2011)
وإصراره على هذه العلاقات مع تل أبيب وواشنطن .. إذن نحن أمام الآتى
بوضوح :
1 – رجل عمل حتى اللحظة الأخيرة مع جهاز أمن الدولة السابق وظل يتلقى
التعليمات منه حتى النفس الأخير للجهاز وللنظام !! .
2 – رجل نام فى حضن مبارك لأكثر من 40 عاماً ، ينفذ كافة أجنداته
الداخلية والخارجية .
3 – رجل تطبيعى من الطراز الأول مع العدو الصهيونى (أنشأ جمعية التطبيع
برئاسة لطفى الخولى أوائل التسعينات – عقد مؤتمر شرم الشيخ لدعم شيمون
بيريز فى مواجهة نتنياهو – عقدت فى عهده أكثر من 15 اتفاقاً مع إسرائيل
فضلاً عن ملف متخم بالأسرار والوقائع سننشره قريباً تحت عنوان الكتاب
الأسود لعمرو موسى) .
4 – رجل أمريكانى يرحب بالعلاقات الدافئة مع واشنطن رغم عدائها وعدوانها
على مصر والأمة .
5 – رجل صديق لكل الفاسدين فى عهد مبارك من زكريا عزمى إلى صفوت الشريف
حتى أحمد نظيف وجمال مبارك وأحمد عز .
6 – رجل أفشل المصالحات اللبنانية بعد استشهاد الحريرى كما أفشل قمة قطر
لمساندة الشعب الفلسطينى أثناء عدوان 2009 ، طاعة لأنظمة الحكم العربى ؛
تماماً مثلما فعل فى مؤتمر دافوس فى يناير 2009 عندما طاع أوامر بان كى
مون وشيمون بيريز الرئيس الإسرائيلى الجالس بجواره ورفض الخروج مع
أردوجان احتجاجاً على الأخير .
* إذن النتيجة :
إننا أمام رجل سياسى فى أواخر العمر (75 عاماً) يقف عارياً تماماً ،
والسؤال : هل بعد هذا العرى الواضح يجوز له ، أو لأى قوى شبابية مضللة ،
ومخدوعة ، أن تطالب به رئيساً لمصر ، وهل يجوز له أن يصر على خديعتنا بعد
أن التقى مع المجلس العسكرى الأسبوع الماضى هو ورفيقى الأمركة (البرادعى)
و(ساويرس) بضرورة إجراء انتخابات رئاسية فوراً وبأى شروط حتى يأتى سيادته
رئيساً علينا مستغلاً سذاجة البعض ، وعدم درايتهم بتاريخه فى خدمة مبارك
وإسرائيل، وكأننا نستبدل حسنى مبارك العجوز ، بحسنى مبارك النصف عجوز
(عمرو موسى يقترب من 75 عاماً) .
إن سيادته قال فى محاضرته فى ساقية الصاوى أنه لن يكون (حسنى مبارك) آخر
، قالها وكأن من يستمع إليه هم قوم من التافهين الأغبياء الذين بلا ذاكرة
، وعندما ردوا عليه وهاجموه ، إذ بالطاووس يترنح ، ويعود إلى حجمه
الحقيقى !! .
* على أية حال إننا إزاء هذا المخطط الخبيث لتولية عمرو موسى رئاسة مصر
والذى يتم وفق المعلومات التى لدينا ، تحت رعاية أمريكا وبقايا نظام
مبارك ، وسفارة العدو الصهيونى بالقاهرة ننبه إلى الآتى :
أولاً : على قوى شباب الثورة ، وبخاصة أولئك المخدوعين بعمرو موسى والذين
مازالوا مصرين على الإتيان به رئيساً لمصر عليهم أن يدركوا جيداً أنهم
يرتكبون جريمة كبرى فى حق ثورة مصر، وفى حق دماء الشهداء ، فبأقل قدر من
التحليل والقراءة فى ملفاته القديمة والجديدة سيكتشفون أن عمرو موسى هو
الوجه الأمريكى الجديد لحسنى مبارك ، إن المنشور الضئيل من (وثائق أمن
الدولة) عن علاقة عمرو موسى بهذا الجهاز سيىء الصيت ، والمنشور القليل عن
علاقاته وأدواره فى التطبيع ، مع العدو الصهيونى وفى خدمة الاحتلال
الأمريكى للعراق ، يكفى لمن فى قلبه ذرة إيمان بثورة هذا الشعب أن يكف عن
هذه الدعوات المشبوهة ، والقاتلة ، لتولى عمرو موسى رئاسة مصر فى زحمة
الضغوط ، وكثرة المرشحين ، فمصر بها من هو أفضل وأطهر ، وأنقى من هذا
التطبيعى ، رجل مبارك وأمن الدولة .
ثانياً : نقول لعمرو موسى ، يكفيك 40 عاماً فى خدمة مبارك وإسرائيل
وأمريكا ، ولا داعى لتوهمنا وتوهم المجلس العسكرى بحاجة مصر إلى سرعة
إجراء انتخابات الرئاسة لتستقر الأوضاع ، لأن الخدعة واضحة ، إنك تريدها
بسرعة لكى تأتى رئيساً بنفس صلاحيات مبارك الطاغوتية المطلقة (34 مادة فى
الدستور كانت تؤله الرئيس) ، وهذا ما لا ينبغى لشعبنا أن يقبله ، إن دماء
الشهداء ستكون لعنة على العسكر وعلى من يقبل من قوانا الشعبية بهذه
الخدعة ، إن مصر تحتاج لرئيس يليق بثورتها ، لا رئيس من زمن مبارك وأمن
الدولة ، إن العار سيظل يلاحق كل من سيقبل بهذه الخدعة ، سواء كان
عسكرياً أو مدنياً ؛ وعلى عمرو موسى أن يذهب إلى قصره فى القطامية ذو
الخمسين مليون جنيه وليترك لشعبنا وثورتنا تختار رجل غير أمريكى وغير
تطبيعى ولم يعمل لدى أجهزة أمن الدولة !! .
ثالثاً : إننا بهذه المناسبة نخاطب جماعة الإخوان المسلمين ، أنه آن لكم
أن تحددوا موقفاً واضحاً تجاه خدعة عمرو موسى والبرادعى والفريق الأمريكى
المعروف ، الخدعة التى تقوم على سرعة انتخاب رئيس على مقاس بقايا النظام
السابق ، إننا نطالب المرشد ومكتب الإرشاد والمثقفين الأحرار فى جماعة
الاخوان مثل د. عصام العريان ود. عبد المنعم أبو الفتوح والمهندس على عبد
الفتاح ، ان يبادروا بإعلان موقف رافض لكل وجه سياسى يأتينا من النظام
السابق خاصة فى موقع رئيس الدولة، وأنتم – يا جماعة الإخوان – بتاريخكم
الوطنى النبيل ، وبتضحياتكم الكبيرة فى عهد النظام السابق ، أكثر القوى
المصرية إدراكاً ، أن اختيار مثل عمرو موسى فى هذا الموقع ، ستكون نتائجه
سلبية على القضية الفلسطينية وقضايا الوطن الداخلية ، فتاريخه ، وأدواره
، تؤكد ذلك، لقد آن لكم ، كما آن لباقى قوانا الوطنية أن تختار رئيساً
مصرياً جديداً يليق بمصر الجديدة ، مصر ثورة 25 يناير ، ومن الخطأ ، بل
من العار أن يكون هذا الرئيس ، واحداً من سدنة التطبيع ، وأمن الدولة ،
والسفارة الأمريكية والإسرائيلية بالقاهرة . وحديثنا عن (عمرو موسى
عارياً) سيظل موصولاً إلى أن يرتدى ملابسه ويرحل فى صمت ، تاركاً الوطن
والثورة لمن يستحقهما . اللهم قد بلغنا اللهم فاشهد .
عمرو موسى عاريا
E – mail : yafafr @ hotmail . com
من الايميل
رد: أحمد فؤاد نجم يكشف لغز مقتل سعاد حسني
تلفزيون إسرائيلي : صفوت الشريف شارك في قتل السندريلا
http://www.fedaaqsa.com/images/news/...febf1c02df.jpg
تاريخ النشر : 4/4/2011 1:52:28 PM
عدد المشاهدات 120
* طباعة الخبر
شبكة فداء الأقصى - اشار الصحفي العربي والمحرر الخاص بالشئون الفنية في التليفزيون الإسرائيلي شادي بلان ، الى تورط رئيس مجلس الشورى السابق والامين المساعد للحزب الوطني ، ورئيس المجلس الاعلى للصحافة سابقا صفوت الشريف في اغتيال الفنانة المصرية سعاد حسني بالعاصمة البريطانية لندن.
وذلك بعد أن علم بنيتها وعزمها كتابة مذكراتها والكشف عن دورها السري، الذي قامت به في العمل مع جهاز المخابرات المصري خلال الستينيات من القرن الماضي.
وأبرز التليفزيون الإسرائيلي القرار الأخير للمستشار الدكتور عبدالمجيد محمود النائب العام بإعادة فتح باب التحقيق في مقتل الفنانة سعاد حسني، وزعم التليفزيون من خلال تقرير نشره موقعه على شبكة الإنترنت أن خطورة وحساسية هذا القرار تنبع من تردد شائعات تزعم تورط الشريف في هذه العملية.
من ناحية أخرى أشارت إذاعة صوت إسرائيل في تقرير لها إلى أن أهمية هذه التحقيقات تنبع من الكشف عما أسمته بالكثير من الأدوار السرية، التي قام بها في الماضي الكثير من الفنانين عندما عملوا مع الأجهزة الأمنية والاستخباراتية المصرية، قائلة: إن الكثير من هؤلاء الفنانين كان يوكل إليهم مهام سرية غير معروفة، وهي المهام التي كانت تنصب على الاستفادة من شعبيتهم في الشرق الأوسط، لمعرفة المعلومات السرية من القادة والزعماء العرب.
http://www.fedaaqsa.com/NewsDetails.aspx?id=1792
رد: أحمد فؤاد نجم يكشف لغز مقتل سعاد حسني
بالفيديو - صفوت الشريف كان قـواد
http://www.fedaaqsa.com/images/news/...4e7978f8ed.jpg
تاريخ النشر : 4/19/2011 8:37:01 PM
عدد المشاهدات 52
شبكة فداء الاقصى - مشاهدة فيديو اعتماد خورشيد تفضح صفوت الشريف وتؤكد انه كان قـواد او ما يسمى بالكنترول حيث كان موافى ( صفوت الشريف) يستخدم مجموعة من الفتيات ومنهم اعتماد خورشيد لتصوير بعض الشخصيات الهامة فى غرف النوم لمساومتهم بعد ذلك
رد: أحمد فؤاد نجم يكشف لغز مقتل سعاد حسني