عرض للطباعة
استعدادات بمناسبة الذكرى
ثلاثةُ أعوامٍ مرتْ على آخرِ زيارةٍ، تحلُّ اليومَ الذكرى السابعةُ لوفاتِها.
دخلوا ثلاثتُهم إلى المقبرةِ، يغمرُهم ألمٌ ويتكبدُهم أسى،
تحلقوا في صمتٍ حول قبرِها،
شهقَ أصغرُهم شهقةً؛ فجرتْ محاجرَ الحزنِ في إخوتِه،
لما علا نحيبُهم،
تركتْهم وحدَهم يبكونَ ومضتْ؛
تُحضِرُ أقراصَ زلابية،
كانت أعدتْها البارحةَ لهم، ويحبُّها الصغيرُ كثيراً.
................
معاذ العمري
كانت قصة رمزية تفوح صدقا وشوقا لزمن ولى وهرب..
الف تحية لعودتك الينا
لا يكتب مثل هذه النصوص إلا كاتب كبير
أمتعتنا مرة أخرى كالمعتاد
شكرا لك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريمه الخاني
شكرا للعميدة القديرة ريمه على هذا الحضور الجميل والوفي دوما وعلى الترحيب الكريم أيضا
سرني كثيرا أنك هنا
تحية خالصة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن لشهب
شكرا صديقي القدير حسن الأديب الجميل على هذا الحضور الكريم
سرني كثيرا أنك هنا
تحية خالصة