عرض للطباعة
هذه قصيدة للأطفال للتعريف بمكانة الأخت . أهديها لأختي وأستاذتي ريمه الخاني وأعتذر منها عما حصل معها في موضوع القصيدة السابقة فلها كل المودة والتقدير
تزيح الحزن عن قلبي
وتمحو الهمَّ من دربي
وتفرح حين أفراحي
ف أختي نعمة الربِّ
حباني الله من فضلٍ
بتلك الأخت من نسبي
فكانت أمِّي الأخرى
ومنها سلوة القلبِ
ترتب كلَّ أغراضي
وتخشى عليَّ من تعبِ
فكم من مرةٍ شقيتْ
بدرس الجمع والضربِ
أعانتني على درسي
وضمتني إلى الجنبِ
وأذكتني بقبلاتٍ
بدت كالنبض في قلبي
حماك الله يا أختي
فأنتِ الحبُّ في الحبِّ
السلام عليكم
حقيقة أعجز عن الرد وهدية مقبولة من انسان انسان والقصيدة فعلا فيها روح العرفان بالجميل الذي يجب ان يبقى حيا بيننا.
واطمئن وحصل خير, يحصل هكذا امر في احسن العائلات.
عشت وعاشت حروفك الوفية
اسعدتني جدا
مناف
من اجمل ماقرأت في قصائد الأطفال...الاخوة ومااحوجنا لتتويج معانيها النبيلة والرباط الدموي المقدس.
نرجو ان تسعدنا بالمزيد
بارك الله لنا بك..
راما
أحيي وفاءك ونصك الرائع حقيقة وكم نحن بحاجة لهذه الجهود القيمة
وادعوك لقراءة نص المسابقة التي سانشرها قريبا هنا
الف تحية
شكرا وأكثر لكل من مر ورد في قصيدتي وأرجو أن تقبلو عذري عن تقصيري في الردود والله مشغول تقبلو محبتي وفقكم الله جميييييييعا حبي