في صوتك أجراس الرحمة تدق. يعقوب القاسمي.
في صوتك أجراس الرحمة.
في صوتك أجراس الرحمة تدق وحين تقرأ آية في مصحف تأخذ قوى الخير على خط الرحمة في الاصطفاف
لتنزع عن الصخور جلود القسوة وعن قمم الجبال ما لها من تيه وصلف.
قي صوتك يا أبي صلصلة لابل دبيبا وكأن في أكنافها تقيم تجارة تقايض فيها الموت بالرحمة
أو تحيل قروح البؤس والشقاء في رؤوس الفقراء إلى بلسم أو أورام راحة البال أو للخير حمما.
قي سراديب الشقاء وما أكثرها يجادل كل ابن قبيلة عن غزله حيث الدنيا كلها عكاظ
عكاظ الهوان والغبار دون رذاذ لكنك تتقدم بأكمام الشفاء على برذونة أو على ساق طائر المكاء.
رد: في صوتك أجراس الرحمة تدق. يعقوب القاسمي.
وستتقدم يوما ما فانتظرني...
وتثبيت لجديدك الجميل
رد: في صوتك أجراس الرحمة تدق. يعقوب القاسمي.
عزيزتي أم فراس
لا داعي لتثبيت نص لا يستحق التثبيت.
ومتى ما ثبت نصا فهمت أن النص لشيء فيه ثبت.
رد: في صوتك أجراس الرحمة تدق. يعقوب القاسمي.
الأخت أم فراس
ممتن لك كل الامتنان على تثبيت النص.
رد: في صوتك أجراس الرحمة تدق. يعقوب القاسمي.
أمام الجمال عجزت الحروف عن التعبير بالكلمات فمن أين تأتي بما يفي كل هذا الجمال حقة كتبت فأبدعت فكانت سطورك لوحة من المشاعر الجميلة التى نقف أمامها كثيراً لنستنشق عبيرها
دمت متألقاً وبكل خير