حُرِّيّة ...!
أبلغته عيونه أن بعض الأصوات تطالب ببعض الحُرِّية !
فقام في الأمة يخطب : " شعبيَّ العزيز، أنت حرٌّ في تمجيدي كما تشاء ! "
عرض للطباعة
حُرِّيّة ...!
أبلغته عيونه أن بعض الأصوات تطالب ببعض الحُرِّية !
فقام في الأمة يخطب : " شعبيَّ العزيز، أنت حرٌّ في تمجيدي كما تشاء ! "
السلام عليكم
نص قادح قوي وقد اختزل الكثير الكثير
اهلا بعودتك إلينا اديبنا العزيز.
وتثبيت
وعليك السلام و رحمة الله تعالى و بركاته.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريمه الخاني
وأهلا بك سيدتي الكريمة.
جزيل الشكر لكرمك بتثبيت القصيصة.
نعم، إنها مأساتنا ... كأمة عريبة أو إسلامية،
مع أننا نقرأ ونردد القول العمري :
"متى استعبدتم الناس و قد ولدتهم أمهاتهم أحرارا ؟"
تحيتي و تقديري.
السلام عليكم
من اجمل ماقرات لك فلاتنسانا من حروفك الموفقة
ندى
أهلا بك ندى و عليك السلام و رحمة الله تعالى و بركاته.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى نحلاوي
شكرا لك على مرورك الجميل و تعليقك الكريم.
القصيصة في أصلها حقيقية واقعية قد حدثت منذ سنين،
وكان بطلها أحد ملوك العرب، إلا أنني أخذتها و نسجت حولها من خيالي ... الجامح !!!
تحيتي و تقديري.