عرض للطباعة
طـواف القلـوب
ـ "ضيعـتُ صغـيري في الطـواف،
قطعـتُ طوافـي، ورحـتُ أفـتشُ بلهفةٍ بين الجمـوعِ عن صغـيري،
وجدتُـه مستـنداً على ساريـةٍ،
يشهـقُ ويبكـي،
عبد الرحمـن، حبيـبي!
ما يُبكـيكَ يـا ولـدي؟"
ـ "أبي، لقد وجـدتُ الهِـرةَ، وسألـتُها عن أبـي هريـرة،
فبكـتْ، وقالـتْ لـي:
إنه مـات."
...................
معاذ العمري
نعم مات ...مات منذ زمن بعيد ومتنا معه..دوما سهامك مصوبة بدقة مالسر؟
مع تقديري
ندى
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى نحلاوي
الأستاذة الكريمة ندى
شكرا على هذه القراءة المعتصرة، إنما كافية وافية
سرني كثيرا أنك هنا
تحية خالصة
العزيز معاذ
نص جميل يحرك في الدواخل شجونا فكرية
شكرا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن لشهب
شكرا صديقي العزيز حسن على القراءة الطيبة والحضور الجميل دوما
تحية خالصة
السلام عليكم
دوما احييك باحترام بنصوص نقدرها ونعتبرها ثمينة
الف تحية
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى نحلاوي
مالسر؟
ربما أنها القصة القصيرة جدا، هي مَن يستلزم ذلك، طبعا هذا، كما يفهمُها مُحدثُك.
من جهة أخرى، ربما لذلك علاقة باللغة الألمانية، والتي أتحدثها يوما منذ بضع سنين، وهي لغة لا تحتمل حشواً اطلاقا، ودقة التعبير أحد أبرز خصائصها الفارقة
أو ربما غير ذلك
الأستاذة ندى
شكرا على هذا السؤال، الذي حفز فيَّ تفكيرا.
تحية خالصة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريمه الخاني
شكرا لك عميدتنا السامية أبدا ودوما
كم يروق لي هذا الرواق الأدبي ويُطيب خاطري
تحية خالصة