عرض للطباعة
أجلس فى مكان ما أراقب طابور طوييييييييييييييل أمام هذا الطابور
منفذ لبيع الخبز فئة الخمسة قروش .... الكل فى انتظار مجىء دوره لكى ينصرف...
فجأه يحدث ضجيج من الواقفون فى الطابور ...الكل ينادى بعدم
الوساطة والمحسوبيه ...يخرج عليهم الشخص الموكل بالتوزيع يصرخ فى
وجوههم ...يسب ويلعن ويهين...
بعد ذلك ينتظم الطابور ويعود الى ما كان عليه ..من بين العشرات الواقفون يخرج رجلاً قد
ظهرت عليه علامات الشيخوخة ...انصرف الى مكان خالى من المارة.. رصدته من بعيد ...
وجدته يمسح بظهر يديه.... دموعه التى سالت ...
قصة مؤلمة جدا تصور الواقع بصدق بل اكثر من الصدق..
ربما لوقلنا انه ورايته ياكل نفسه في زاوية الطريق قائلا...
نهاية مباغتة لنا جميعا.../وجهة نظر
شكرا لحرفك الواقعي
فكرة النص قوية جدا
شكرا
الاديبه والانسانه/ ريمه الخانى
والله يسعدنى دائما مرور حضرتك الكريم على قصصى المتواضعه
كما أن يسعدنى نقدك الذى يجعل من كاتب يتحنجل فى بلاط الادب الى جواد يرمح
فى الصحراء.....
لكى منى سيدتى أسمى أيات الحب والتقدير
استاذ/ حسن لشهب
اشكرك سيدى على قرائتك الدائمه لكل اعمال اعضاء المنتدى
واشكرك على ردودك الدافعه للامام دائما وهذا سيدى لم يتواجد فى الكثير من المواقع الادبيه
لك منى سيدى أرق الامانى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شيء مؤلم حقا ان يشعر الانسان بالاهانة وهو يطلب ادني الحقوق
وهي الحصول علي رغيف خبز
موفق باذن الله
مزيدا من التقدم والنجاح
الاستاذه/نجلاء نصير
كم يسعدى مروك الاول على احد القصص التى كتبتها ...
واشكرك على الرد الجميل وأتشرف بردوك على الاعمال القادمه والسالفه
لكى منى أرق الامانى وأسمى ايات الحب والتقدير