رد: عندما تلد الأمة ربّتها!!
السلام عليكم
والله يا استاذي الكريم بقينا لاتربية ولاتعليم لا الطالب يعرف قيمة الاهل والعلم والمدرس ولا اهل يحسنون التربية ويزرعون حب العلم والاعلام يخرب و المدارس ماعادت بالحزم القديم وهم يعاملون كل حسب ماله وووو
اشكر لك هذه اللفتة وينقل للقسم التربوي
رد: عندما تلد الأمة ربّتها!!
السلام عليكم
دوما الخطا يبدا من الكبار وهو حدهم يجنون ربقات مارزعوا
ربنا السلامة السلامة
شكرا استاذ فيصل
رغد
رد: عندما تلد الأمة ربّتها!!
أختي الكريمة ... ريمة
أشكر لك من كل قلبي
أن تقفي على قدم وساق تتابعين ما ينشر، فهو جهد خلاق،
مع هذه الأعباء الثقيلة - أدعو الله أن يمنحك القوة على تحمّلها،
هل أستطيع أن أقول شيئين:
أولاً: لا أدري سر الانتقال من لفظ ( الأمة - الميم غير مشدّدة ) إلى لفظ(الأم - الميم المشدّدة)،
ثم انتقلت الصورة البلاغية من الأمة وربّتها التي ترمز إلى أن الآية تنقلب فيسود المُتفضّل عليه صاحب الفضل والمعروف، إلى قضايا تتعلق بالتربية البيتية!! فنقل الموضوع إلى ( فرسان الأم والطفل ).
ثانياً: نلت التقريع على موضوع ( من أدبيات الكتابة ) الذي كان أكثر موضوعية من موضوع ( عندما تلد الأمة ربتها)، فكيف إن فُسّر الأول على ضوء الثاني؟!
الأخت الكريمة رغد قصّاب
شكراً لملحوظتك الكريمة،
وتأكّدي أني معك، فلا أدّعي أن الكبار معصومون، فالخطأ من طبع الإنسان،
ولكن تربية الأولاد تؤثر عليها عوامل أخرى، وهي واضحة وضوح الشمس في هذا العصر،
فإذا كان خطأ في التربية فليس الأهل وحدهم الملومين،
والموضوع هنا لا علاقة له بموضوع الخطأ في التربية ( مباشرة )،
ولكن، هل يصحح خطأ الكبار بمعاقبهم على ما اقترفت أيديهم؟!؟