عرض للطباعة
السلام عليكم
حرصا على تأدية الرسالة الثقافية باحسن حال وبرفيع المستوى....
يهيب بكم الاستاذ محمود السرساوي مشرف الصفحة الثقافية ومسؤول صفحة دروب الإبداع ان نبدي رايا خاصا كي تمضي مسيرة الثقافة كما نحب ونرضى:
السؤال:
من خلال متابعتك للمشهد الثقافي في سوريا تحديدا:
ولو كنت وزيرا للثقافة ماهي اولوياتك الثقافية؟
ولكم حرية الراي كي نجمع أهدافكم القيمة ونكمل تلك المسيرة بشفافية ونجاح
الإدارة
السلام عليكم
اولا شكرا لاتاحة الفرصة وثانيا شكرا للاستاذ السرساوي
السؤال عام جدا ورغم ذلك نحاول ان نساهم ولو بالافكار:
بالنسبة للاولويات حقيقة لن نكون اكثر خبرة من الاساتذة هنا إنما أسوق فكرة أو كم من الافكار التي اراها مناسبة:
يلفت نظري فكرة طرحتها الاستاذة ريمه عن ضرورة عنايتنا:
باليافعين لغة ومنهجا وكتابا ومادة تخصهم بحيث:
1- نرفع مستوى القراءة للكتاب وتسويقه أمجاده.
2- التركيز على الجانب اللغوي
4- التركيز على الجانب التربوي
واظن أن مؤلفاتها تفي بالغرض
واظن ان تلك الفكرة حصرا جديرة بالعناية كتبا وتوجها و لغة حتى لاينصرفوا لما لانريده
وشكرا
جمال احمد -حلب
لو كنت وزير الثقافة
ما أريد عمله في هذه الحالة هو الترويج لهواية القراءة أكثر فأكثر
وجعلها هواية محببة لدى صغار السن..
فالطلبة اليافعين قراءتهم تكون محصورة للدروس المنهجية
والهدف من ذلك هو النجاح والحصول على الدرجة العلمية
لكن نريد ان يحب الطالب من الصغر القراءة
ليكون في حالة فكرية دائمة ولتكون الامة امة مفكرة وواعية
ولا تنسوا أننا أمة ( إقرأ ) وأول مانزل على الرسول الكريم كان ( إقرا )
تحيتي
شكرا للطرح المفيد
مايهمني هنا في هذا المقام تنشيط النشاط الثقافي المدرسي ميدانيا فمن هنا نعيد المجد للكتاب والثقافة عموما, ويبقى الاسلوب منوط بالمربين.
وتحية للاستاذ السرساوي والوزير وكل مهتم
محمود أبو أسعد/فاسطين
حقيقة احيي فيكم الغيرة على شبابنا ويافعينا فوالله هم بحاجة لنا أكثر مما مضى ....خاصة هذه الجائحة او الفوضى الإعلامية العالمية ,والتي نخشى منها عليهم..
شكرا لكم/فك تثبيت
( سوف نزودكم بموعد نشرها بالجريدة المحلية حال اعلامنا)
لو كنت وزيرا للثقافة لطبعت كل كتب الكتاب الذين لا يقدرون على طباعتها بعد عرضها على لجنة غير حكومية من كتاب وشعراء لا صفة رسمية لهم .
لو كنت وزير الثقافة لقمة بتوجيه ثقافتنا بشكل افضل لتسيير الشعوب العربية لجانبين اساسيين
اولا: تسيير المواطن العربي في سوريا ليكون الجذوة الفكرية نحو ادراك ماهية ثقافته العربية وتسيير الفكر العربي بشكل ايجابي نحو تحقيق اهدافه والنهوض ولا يتحقق ذلك الا بالجانب الثاني وهو توجيه الشباب والفتيان نحو الاطلاع والثقافةوتشجيعم للقراءة وجعل الكتاب(هو تسليتهم الاساسية)وادراكهم للثقافات الآخرى ومناقشتها نقاش موضوعي لآدراك جوانب التشابه والختلاف