أثارني وهوشارد وكأنه يفكر في أمر مستعص حله...
سألته:
-ما بك هائم؟ فيما تفكرأتسمح لي بمساعدتك؟
أجابني:
-’’ أردت أن أعرف نفسي...سألتها...فأبت أن تسلمني أوراق هويتها..’’
طأطات رأسي وانصرفت...
عرض للطباعة
أثارني وهوشارد وكأنه يفكر في أمر مستعص حله...
سألته:
-ما بك هائم؟ فيما تفكرأتسمح لي بمساعدتك؟
أجابني:
-’’ أردت أن أعرف نفسي...سألتها...فأبت أن تسلمني أوراق هويتها..’’
طأطات رأسي وانصرفت...
نص مفتوح على تأويلات شتى
قضية الهوية كانت وما تزال هي السؤال
شكرا لإثارة الموضوع
ممتع هو النص المفتوح ..ربما اوحى لك بنص جديد حتى
لك تحيتي وتقديري
السلام عليكم
فعلاً النص قابل للتأويل لأكثر من وجه
مرحباً بك أخي مبروك
تقديري
سعيت لتعينه في أمر، تسعى سعيك لمن يعينك عليه
من ذا يعرف مجاهيلها وأحوالها؟!
حسب المرء أن يضبط، ما استطاع، أفعالها وجنوحها
نص جميل
والقفلة لم تخلُ من دهشة
وبفاصلة طباعية بعدها فاصلة ترقيمية، يكتمل تقديرك لعلامات الترقيم في"
"فيما تفكر، أتسمح لي"
تحية خالصة