عرض للطباعة
هَمّت الدموع من الجفونِ جَواريا
وأثرنَ وجدكَ يا مُتنائيا
ودعتُهم يا نورَ عَيني بعدما
طربَ الفؤاد بحُبهم فسبانيا
ودعتُهم يومَ البعادِ بعبرةً
والقلبُ اصبحَ طائراً متعاليا
امشي على عرصاتِهم هونا وبي
جُرحً نزى جعل الكُثيب مكانيا
مالي إليكَ وسيلةً ألا دمي
رطبَ الثرى منهُ وهاجَ بكائيا
مازالَ طيفُكَ بالحشا متلاهبا
والشوقُ بين جوانحي سارَ بيا
سعدت باولى مصافحة لقصيدة من قلم احبهاقتباس:
مالي إليكَ وسيلةً إلاّ دمي
رطبَ الثرى منهُ وهاجَ بكائيا
مازالَ طيفُكَ بالحشا متلاهبا
والشوقُ بين جوانحي سارٍ بيا
تحيتي وتقديري دوما
اشكر لك ان اشركتنا بقراء قصيدتك وكم نحن في شوق دائم لمتايعة جديدة
بورك حرفك اخي علي
بنان
اقف اجلالا لعبق حروفك وابحارك في مكنونات
الذات الانسانية فاجدني عاجزا عن الرد حيث
تسمرت الحروف على الشفاه جزيل شكري وتقديري
لما سطرت يداك المباركتان من حروف ذهبية
دمت بخير
الاديب والشاعر الخلوق علي جاسم
قصيدة جميلة ورشيقة
تذكرني بطريقة الأوائل في الشعر
هناك هنات في الوزن لعلك لم تنتبه لها...
تحيتي وتقديري وفي انتظار ابداعاتك دائما
ظميان غدير