رويدك ...

رويدك ...
ستشرقُ شمس ُالخلود....
ونمشي طويلاً نحو العلا...
ونحفرُ سرا في ذي الأضلع ٍ...
فليس َ الشجاعة أن تعصنا..
وليس الشجاعة ُ أن تنتفض..
وليس صواباً بكاءٌ خفيض..
وليس صوابا ًملام ُ الغد ِ...
رويدك ...
بروحي اصطبارٌ عجيب...
وعقلي عميق ٌ كما تعرفه...
سؤال جموح ٌ على مفرقي...
فليسَ المسيرُ كما أرتضي...
فكيف سأمشيك َ نحو العلا..؟
وأنت تراقب ُ خلاّ مضى؟
فسر في طريقكَ كما لا سمير...
واحفر طريقك َ بالأذرع ِ...
وانظر بعيداً كما الأنجم ِ...
فقرآنك الغض حلو الحروف...
رويدك..
سنمضي معا فا نتشي واصطبر..
واسمع كلامي ِِ....وكن كالوقود..
أم فراس 21-2-2009

ريمه الخاني


خاطرة جميلة ورائعة

كعادتك أيتها الرائعة إحساسك هو المسيطر في نصوصك وهذا هو المهم

الخاطرة هذه كان من الممكن يا ريمه ان تكون قصيدة تفعيلية وأنا اراها قصيدة تفعيلية


تحيتي لك

ظميان غدير

نعم اخي صالح وضعتها خطا هنا
واظنها تفعيليه مع بعض تعديل
لك تحيتي لرايك الذي اثلج صدري

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاستاذة الفاضلة ام فراس
جزاك الله جنة الفردوس الاعلى التي اعدت للمتقين
لك مني عاطر التحية واطيب المنى