الجزيرة والبحر
يتلون أساطيرهم جيلاً بعد جيل .. تُنسى فيه الحكمة حتى صارت محتملاً لم يكتمل ، حتى اشجار الخيال نحو البحر تميل .. فانغمس البحر يعدو فى نهم صوب الوهم ، فإذا الجزيرة تنتحب ، فالبحر حين طالت رؤياه أغرقها دون وعى فى عمقه حتى صارت أثراً ..
عرض للطباعة
الجزيرة والبحر
يتلون أساطيرهم جيلاً بعد جيل .. تُنسى فيه الحكمة حتى صارت محتملاً لم يكتمل ، حتى اشجار الخيال نحو البحر تميل .. فانغمس البحر يعدو فى نهم صوب الوهم ، فإذا الجزيرة تنتحب ، فالبحر حين طالت رؤياه أغرقها دون وعى فى عمقه حتى صارت أثراً ..
أختي ندى عبد الواحد/
اهلا بك مرة اخرى بيننا في هذا الصرح الرائع
ولك جزيل شكري على هذه القصة الجميلة جداً
اقبلي مني تحية
تجربه اخرى لي عبرها جولات وقراءات
اهلا بعودة ابداعاتك غاليتي
الأستاذة الغالية الأديبة / ريما الخانى
الأستاذ الكبير الفاضل /صهيب توفيق
شاكرة وممتنة لكما واتمنى من الله أن يديم الود والإبداع بين الجميع
مروركما زاد الكلام جمالاً فوق جمال
الأستاذة ندى إمام
حمداً لله على سلامتك ،
و لعل النجاة أفضل من الغرق بين (الجزيرة والبحر)
قصة جميلة أحلى من السكر
دمتِ بخير
الرائعة ندى إمام
حقيقة قرأت ..قصتكم الشاعرة ..مستمتعا ......
هي القصص الشاعرة ...صحيح أنها قصيرة ..لكنها تجعلك تفكر وتتخيل طويلا !!!!
تحيةلك
ظميان غدير