www.omferas.com
شبكة فرسان الثقافة

جَيرِ انّ الفتى لَفي النّصَبِ الأعـ

0

جَيرِ انّ الفتى لَفي النّصَبِ الأعـ

جَيرِ انّ الفتى لَفي النّصَبِ الأعـ ـظمِ، بَينَ الأهلين والجيرانِ
وحِرانُ الجَوادِ كالحَتفِ للها رِبِ، قُدّامَ ثائرٍ حَرّان
أنا أدْرانيَ الرّشادُ بأنّ الإ نسَ مَخلوقَةٌ من الأدران
إنْ يكنْ أبرأ القَضاءُ الضّنى، فهْـ ـوَ بَراني من بَعدِ ما أبراني
لاكَرًى نائمٌ بجفْني، ولا أعْـ ـملْتُ، في الدّهرِ، فتنَةً بِكران
قد أراني القياسُ أنّ ليوثَ الـ ـغابِ، فيما ينوبُ، مثلُ الإرانِ
خوَّفونا من القِرانِ، ولا بُدّ لنَفسٍ، معَ الرّدى، من قِران
كم جِبالٍ من الجيوشِ تَرادَى، والذي أُوضِعَتْ لهُ الحِجْران
مَرّ آنٌ مِنَ الزّمانِ على الشّخْـ ـصِ، فقد خِلتُ أنّ دَهراً مَراني
وعَراني خَطْبٌ أرادَ العرانيـ ـنَ بذُلٍّ، وكلُّها في عِران
زعَمَ النّاسُ أنّ قوماً من الأبْـ ـرارِ عُولوا، بالجوّ، بالطّيران
ومشَوْا فوقَ صفحةِ الماءِ، هذا الإفـ ـكُ، هيهاتَ ما جرى العصران
ما مشى فوقَ لُجّةِ الماءِ لا السّعْـ ـدانِ، فيما مضَى، ولا العُمَران
أقراني ذاكَ المُضَيِّفُ ما أكْـ ـرَهُ، واللَّهُ غالبُ الأقران
لم أبتْ غافلاً، فأشرانيَ الحِرْ صُ إلى أنْ أعودَ كالأشران

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.