www.omferas.com
شبكة فرسان الثقافة

يا ابنيْ رفاعة َ، ما بالي وبالكما،

0

يا ابنيْ رفاعة َ، ما بالي وبالكما،

يا ابنيْ رفاعة َ، ما بالي وبالكما، هَلْ تُقْصِرَانِ، ولم تمسَسكُما نَاري
مَا كانَ مُنْتَهِياً حَتى يُقاذِفَني كَلْبٌ وَجَأتُ عَلى فِيهِ بِأحْجَارِ
يَكسو الثّلاثة نِصْفِ الثّوْبِ بينَهُمُ، بمِئْزَرٍ، وَرِدَاءٍ غَيْرِ أطْهَارِ
قدْ خابَ قومٌ نيارٌ منْ سراتهمُ رِجْلاً مُجَوَّعَة ٍ شُبّتْ بمِسْعَارِ
لوْلا ابنُ هَيْشَة َ، إنّ المرء ذو رَحِمٍ، إذاً لأنْشَبْتُ بالبَزْوَاء أظْفاري

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.