www.omferas.com
شبكة فرسان الثقافة

لئن أكُ أسوداً فالمسكُ لوني

0

لئن أكُ أسوداً فالمسكُ لوني

لئن أكُ أسوداً فالمسكُ لوني ومَا لِسوادِ جِلدي منْ دواء
وَلَكِنْ تَبْعُدُ الفَحْشاءُ عَني كَبُعْدِ الأَرْضِ عَنْ جوِّ السَّماء

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.